من نعم الله علينا ان التاريخ لا يترك صغيرة ولا كبيرة الا وذكرها وحللها تحليلا دقيقا عبر مرور الزمن وما من جهة او حزب كذب وادعى الا وبانة حقيقته ومكره خلال التقلبات التي يمر بها عبر الزمن فاليوم انكشف القناع الحديدي للتيار الصدري او تيار الاحرار او دعاة المقاومة او الوطنيين الشرفاء الذين كانوا يرفضون اي تدخل امريكي في قرارتهم ويعتبرون ان استقلالية البرلمان واجب .اليوم يا اخوتي يضعون ايدهم بيد اوباما الذي ما ان تم الاتفاق على بيع كركوك الا والفرحة تغمر عينيه ويشيد بجهود الاخوة البرلمان ويكد بان الجيش الامريكي سوف ينسحب خلال 2011 منه العراق لان الديمقراطية قد تعززت في العراق (يقصد ان الانقسام قد بدء في العراق) .
والعجيب الاعجب ان ابطال المقاومة في التيار الصدري او الاحرار اللاحرار يوافقون على اوامر السفير الامريكي الذي كان حسب ما اعلن :
وطوال النهار تنقل السفير الأميركي لدى العراق كريستوفر هيل بين مكاتب النواب والمسؤولين. وقال «هناك وقت للمناقشة ووقت للقرار واعتقد أن اليوم هو وقت القرار». واضاف ان «اللعبة هي
جعل الناس يفهمون أن هذه الانتخابات وقوانينها وقوانين التصويت لا يمكن أن تستخدم للحصول على موطئ قدم في مفاوضات كركوك».وهل تعلمون ان السفير الامريكي زائدا السفير البريطاني كانوا متواجدين في البرلمان العراقي بدون اذن وبدون اي دعوة رسمية فقد اتفق الجميع وبدون استثاء كما قالها الشيخ الشيطان خالد العطية .
فالتاريخ يشهد يارعاق بان التيار الصدري الخائن العميل الصغير لدول الاستكبار قد باع العراق من اجل منصب وحفنة من المال لاشباع رغباته ورغبات زعيمه الروحي مقتدى الارعن
سيحرقون ويحرقون على ايدي العراقيين الشرفاء
والعجيب الاعجب ان ابطال المقاومة في التيار الصدري او الاحرار اللاحرار يوافقون على اوامر السفير الامريكي الذي كان حسب ما اعلن :
وطوال النهار تنقل السفير الأميركي لدى العراق كريستوفر هيل بين مكاتب النواب والمسؤولين. وقال «هناك وقت للمناقشة ووقت للقرار واعتقد أن اليوم هو وقت القرار». واضاف ان «اللعبة هي
جعل الناس يفهمون أن هذه الانتخابات وقوانينها وقوانين التصويت لا يمكن أن تستخدم للحصول على موطئ قدم في مفاوضات كركوك».وهل تعلمون ان السفير الامريكي زائدا السفير البريطاني كانوا متواجدين في البرلمان العراقي بدون اذن وبدون اي دعوة رسمية فقد اتفق الجميع وبدون استثاء كما قالها الشيخ الشيطان خالد العطية .
فالتاريخ يشهد يارعاق بان التيار الصدري الخائن العميل الصغير لدول الاستكبار قد باع العراق من اجل منصب وحفنة من المال لاشباع رغباته ورغبات زعيمه الروحي مقتدى الارعن
سيحرقون ويحرقون على ايدي العراقيين الشرفاء