تبدء احداث هذه القصه في عام الف وتسعميه
وستره وبطرون حيث كانت زوزو موزو وشرشر
تشربان الشاي بلكصبه لن ما عدهن اسنان
كلهن واكعه وكانتا يتذكران اجمل اوقاتهم
في الصغر
حيث كانت زوزو موزو تقول سرسر اتذكرين
لمن رحنه سويه للسوك وسترينه مابس
تميله للعيد قالت لها شرشر اي ادذتر
لمن استرينه مابس العيد البازه الحوه
عزيزي القرأء معذوره زوزو موزو وشرشر
لن اسنونها غير موجوده كلهن واكعات
وسوف يرون لنا قصه شرشر و زوزوموزو
التى حدثت معا الامير جويسم صاحب الفرن
عزيزي القرأء تكول مو زوزو موزو و شرشر
تكول (سندرلا وفردة الشحاطه الضايعه)
المهم كانتا يجلسان زوزو موزو وشرشر
في شقه بلفرندا وكانت شرشر تذهب الى السوق للتسوق وتجلب الطماطه والبيتنجان
والكرفس ماكو لحم نباتيات هل بنات
وكانت زوزو موزو تذهب الي الصطح لي حلب البقرء لنها تقول انه حليب الذي يباع في السواق ليس جيد وانا من محبين حليب ابو السموم والله بقره تكول عصفور مو بقره
المهم وفي احد الايام طرق باب الشقه فالت شرشر الى زوزو موزو ردي على الباب فقالت
زوزو موزو بعنوني تتللين انتي
فلما فتحت الباب زوزو موزو وجدت امامها
شخص يقدم لها دعوة ويال العجب ليس دعوت عيد ميلاد ولا دعوت عشاء بل دعوت افتتاح فرن وتحول الراسه من ابو فخري الى
الفخري وكانت شرشر و زوزو موزو تتلهف الى
الذهب الى الحفله واخذ ما يكفي من الصمون
المجاني (اتدور مال بلاش )
فارادتا يتزينان بي اجمل الزينه لكي يكونا بعمر ال (20 او 25 ) سنه وهنه كان عمرهن 80 سنه
فتصلى على ام الميكب والله يساعدها الام الكياج
واتات ام الصالون وهي تسشور باروكات زوزو موزو و شرشر وترتب لهما طقم الاسنان وهكانت زوزو موزو لا تكل من وضع الكحله و شرشر لم تمل من وضح الحمره ولبست زوزو موزو و شرشر الفستان البازه
وكانتا يلبسان شحاطات نص عمر ولكنهما تخرى عن مو عد الحفله فركضا مسرعتان ولم يعتون الى ام الصالون المال علسوها كلولها على راتب التقاعد عودين ندزلك المال المهم
وذهبتا مسرعه الى بيت فخري لكي يحصلون بعض الصمون الحار وطيب ولمن ذهبو بسرعه قبل ان يصلو الى بيت فخري
الذي يقام فيه الحفل انقطعة شحاطة زوزو موزو ولاكن زوزو مو زو ابت الستسلام
واصرت ان تلحك على الصمون الحار وفي طريقهما البيت وهم مسرعتان وجدت شرشر
محل اسكافي وقالت لي زوزو موزو ان تصلح
الشحاطه وشرشر ايضا خيطات الشحاطتها للحتياط ووصلى الى الحفل الفاخر بس شوف الحض اول موصلو طفت الكهرباء
وضلو الضيوف ينتضرون الحفل ولاكن زوزو موزو و شرشر اخرجتا الكواني من الجنط
وبدئتا بي لم الصمون والاكل واوضعه في الكواني شنو (علاسه صارت بلاكل واني ما ادري) وفي اثناء وفجئه اتات الكهرباء السحب
وشافوهم المعازيم فقالو اكمشهن اخذن الاكل و زوزو موزو وشرشر ركضن واثناء ركضهن صقطت شحاطت شرشر و زوزو موزو
لكي يجرن اسرع وكان قياس شحاطت زوزو موزو 2500 اما شحاطة شرشر ايضا 2500
ولمن شافو قياس الشحاطات المعازيم انصابو بلذهو وقالو هذولي شكد كانو يلعبون
توكي وهم حفاي و فخري خصر عشه ثاني من وره عزم زوزو موزو و شرشر
عزيزي القرأء اذا تريد تسوي حفله اعزم
بس القارب والعرف لتعزم المنطقه كلها
تره يحصلك مثل ما حصل الى فخري
وستره وبطرون حيث كانت زوزو موزو وشرشر
تشربان الشاي بلكصبه لن ما عدهن اسنان
كلهن واكعه وكانتا يتذكران اجمل اوقاتهم
في الصغر
حيث كانت زوزو موزو تقول سرسر اتذكرين
لمن رحنه سويه للسوك وسترينه مابس
تميله للعيد قالت لها شرشر اي ادذتر
لمن استرينه مابس العيد البازه الحوه
عزيزي القرأء معذوره زوزو موزو وشرشر
لن اسنونها غير موجوده كلهن واكعات
وسوف يرون لنا قصه شرشر و زوزوموزو
التى حدثت معا الامير جويسم صاحب الفرن
عزيزي القرأء تكول مو زوزو موزو و شرشر
تكول (سندرلا وفردة الشحاطه الضايعه)
المهم كانتا يجلسان زوزو موزو وشرشر
في شقه بلفرندا وكانت شرشر تذهب الى السوق للتسوق وتجلب الطماطه والبيتنجان
والكرفس ماكو لحم نباتيات هل بنات
وكانت زوزو موزو تذهب الي الصطح لي حلب البقرء لنها تقول انه حليب الذي يباع في السواق ليس جيد وانا من محبين حليب ابو السموم والله بقره تكول عصفور مو بقره
المهم وفي احد الايام طرق باب الشقه فالت شرشر الى زوزو موزو ردي على الباب فقالت
زوزو موزو بعنوني تتللين انتي
فلما فتحت الباب زوزو موزو وجدت امامها
شخص يقدم لها دعوة ويال العجب ليس دعوت عيد ميلاد ولا دعوت عشاء بل دعوت افتتاح فرن وتحول الراسه من ابو فخري الى
الفخري وكانت شرشر و زوزو موزو تتلهف الى
الذهب الى الحفله واخذ ما يكفي من الصمون
المجاني (اتدور مال بلاش )
فارادتا يتزينان بي اجمل الزينه لكي يكونا بعمر ال (20 او 25 ) سنه وهنه كان عمرهن 80 سنه
فتصلى على ام الميكب والله يساعدها الام الكياج
واتات ام الصالون وهي تسشور باروكات زوزو موزو و شرشر وترتب لهما طقم الاسنان وهكانت زوزو موزو لا تكل من وضع الكحله و شرشر لم تمل من وضح الحمره ولبست زوزو موزو و شرشر الفستان البازه
وكانتا يلبسان شحاطات نص عمر ولكنهما تخرى عن مو عد الحفله فركضا مسرعتان ولم يعتون الى ام الصالون المال علسوها كلولها على راتب التقاعد عودين ندزلك المال المهم
وذهبتا مسرعه الى بيت فخري لكي يحصلون بعض الصمون الحار وطيب ولمن ذهبو بسرعه قبل ان يصلو الى بيت فخري
الذي يقام فيه الحفل انقطعة شحاطة زوزو موزو ولاكن زوزو مو زو ابت الستسلام
واصرت ان تلحك على الصمون الحار وفي طريقهما البيت وهم مسرعتان وجدت شرشر
محل اسكافي وقالت لي زوزو موزو ان تصلح
الشحاطه وشرشر ايضا خيطات الشحاطتها للحتياط ووصلى الى الحفل الفاخر بس شوف الحض اول موصلو طفت الكهرباء
وضلو الضيوف ينتضرون الحفل ولاكن زوزو موزو و شرشر اخرجتا الكواني من الجنط
وبدئتا بي لم الصمون والاكل واوضعه في الكواني شنو (علاسه صارت بلاكل واني ما ادري) وفي اثناء وفجئه اتات الكهرباء السحب
وشافوهم المعازيم فقالو اكمشهن اخذن الاكل و زوزو موزو وشرشر ركضن واثناء ركضهن صقطت شحاطت شرشر و زوزو موزو
لكي يجرن اسرع وكان قياس شحاطت زوزو موزو 2500 اما شحاطة شرشر ايضا 2500
ولمن شافو قياس الشحاطات المعازيم انصابو بلذهو وقالو هذولي شكد كانو يلعبون
توكي وهم حفاي و فخري خصر عشه ثاني من وره عزم زوزو موزو و شرشر
عزيزي القرأء اذا تريد تسوي حفله اعزم
بس القارب والعرف لتعزم المنطقه كلها
تره يحصلك مثل ما حصل الى فخري